من حائط المقاول هاني الجنيد الذي كان لايلبث ثانية الا ويشتم بأنصار الله ويتغني بسلاح مقاومته ويتعصب لرأيه
هاهو الان يشتكي من تهديدات الداعشي الكبير أبا العباس
يا قيادة المقاومة، يا ناس، يا عالم، اسألوا مسؤول تسليح مقاومة تعز، عارف جامل ايش يشتي مني؟!
انا ايش عملت فيه لما جالس يلاحقني من مكان لا مكان يشتي يقتلني؟!
يا Latifa Ali عقلي اخويك هذا المعتوه. اخويك يشتي يقتلني يا لطيفه وانا ما صلحت به حاجه! ما يكفيش انه قتل طفل وانتهك حرمة الدولة وقداستها، واليوم يشتي يقتلني انا ايضا!؟
يا رب كن معي واحمني من هذا القاتل الحقير