العسيري لايكذب بل يتنفس كذبا”
#سخافه_العسيري_من_سخافه_ال_سعود
سخافات العسيري الذي يستمر بالكذب على الناس في استمراره في سخافاته واكاذيبه المفضوحة دليل على سخافة أسياده ال سعود والأمريكان ﻷنه ناطقهم وممثلهم ويعكس حقيقتهم وﻷن القوي والواثق من نفسه لا يقبل بأن يمثله هلفوت كاذب
#احترمو_عقول_الناس_من_الكذب
أبرز ما جاء على لسان كاذب التحالف ، العميد ركن أحمد عسيري في مؤتمره الصحفي
عسيري يقول قوات التحالف ستشكل لجنة من الخبراء للتحقيق في اي انتهاكات لعدوانهم
في مؤتمره الصحفي كعادتهم بالكذب كأننا في العسور القديمة تقدر تخبي كذبك
حيث واصل الكذب وقال
لدينا قواعد تنظم عملية تحديد الأهداف خلال العمليات العسكرية
لدينا قواعد تمنع استهداف مناطق مدنية حتى لو تواجد فيها مسلحون
الطائرات المشاركة في عمليات التحالف تسجل الرحلة صوتا وصورة
هناك إدارة تختص بكتابة تقرير عن نتائج كل غارة جوية
لا نستبعد وجود أخطاء بشرية لأسباب مختلفة ونقوم بتقييم هذه الحوادث
حققنا في جميع الإدعاءات عن سقوط مدنيين في القصف
الحكومة اليمنية أحيانا تطلب التحقيق في بعض الادعاءات الكاذبة .
هكذا عادتهم بالكذب لأن هذا
النظام السعودي بالأسم والكنية يهودي لن يرعوي عن تكرار عدوانه على اليمن إن بقي هذا النظام إلا بامتلاك اليمن لمعادلة ردع شبيهة بالمعادلة التي امتلكها حزب الله في لبنان، والتي مكنت المقاومة اللبنانية الإسلامية (حزب الله) من القدرة على تهديد أي موقع في الكيان الصهيوني، كما عبر عن ذلك قائد المقاومة السيد حسن نصر الله مخاطباً الصهاينة: إذا قصفتم مطار الحريري في بيروت فسنقصف مطار” بن غوريون” في تل أبيب، وإذا قصفتم ميناء بيروت سنقصف ميناء إيلات، وإن قصفتم جسورنا قصفنا جسوركم، وعدد كثير من المواقع في بيروت ولبنان والمواقع المقابلة في الأراضي المحتلة.
هذه هي اللغة الوحيدة التي يفهمها الكيان السعودي والصهيوني، لأن من يقتل الأطفال والنساء ويهدم البيوت على رؤوس ساكنيها لا يملك أي ذرة من الضمير أو أي مستوى من الإنسانية والأخلاق، وهذه هي المعادلة التي لو حرص النظام اليمني على إيجادها والحفاظ عليها لما جرؤ النظام السعودي على كل هذا العدوان الهمجي الذي اعتمد في القيام به على عمالة حكام اليمن، والتحكم في القرار اليمني طوال العقود الماضية، أي منذ أن اغتيل الشهيد ابراهيم الحمدي، ما جعله يقوم بالعدوان بدعم أمريكي بريطاني وهو مطمئن وواثق، كما تخيل من قدرته على كسر إرادة اليمنيين، لكن أحلامه تبددت أمام مهارة وشجاعة وصبر وتضحيات اللجان الشعبية وأبناء الجيش الشرفاء، الذين يحققون نجاحات أسطورية ضد تحالف من قرابة خمسة عشر دولة، بينها أقوى دولة صناعياً، وأغنى دولة مالياً، أي رغم عدم وجود أدنى مستوى من التكافؤ في المال أو العتاد !!!.
النازيّة بثوبها الجديد – العباءة وَالعقال
قصفوا بوابةَ الاتصالاتِ العسكرية بقنبلة فراغية هزّت أرجاء العاصمة صنعاء.. قصفوها وَهم يعلمون أن أمامَ هذه البوابة على بُعد بضعة أمتار من الجهة المقابلة يقعُ مستشفى السبعين الخاصة بالنساء وَالولادة وَالأطفال.. سُحقاً!!
وَنحن على بُعد عشرات الكيلومترات من موقع الانفجار كدنا نُصعق من قوة وَحجم الانفجار، فكيف بالرضع وَالخُدَّج – وَهم بالعشرات – الموجودين داخل حضَّانة المستشفى؟!! كيف بالنساء اللواتي أتاهن المخاض أَوْ اللواتي في غُرَف العمليات أَوْ غُرَف الرقود؟!! كيف بالأطفال النازلين في المستشفى وَالموبوئين بإمراضٍ وبائية جاءت بها العاصفة؟!!
حدثنى أحد الأصدقاء العاملين في المستشفي أن هنالك حالات وفاة قد حدثت بين الأطفال الموجودين في حضّانة المستشفي بفعل قوة الصعقة التي خلفها ذلك الانفجار..
يا الله.. ما هذا الإجْـرَام؟! أي إسلامٍ وَأي دينٍ هذا الذي يحركهم وَيدفعهم لهكذا إجْـرَام؟!
أي شريعةٍ تلك التي تُجيز لهؤلاء النكرات أن يقتلوا النساء وَالأطفال وَالمكفوفين في مراكز تطبيبهم وَتأهيلهم؟!!
إن كان هذا هو الإسلام الذي جاء به محمد بن عبدالله (ص)، فأنا أول الكافرين به!! وَلكن حاشا أن يأتي بهكذا إسلام من قال: من فجع هذه الحمامة بوليدها.. ردوا إليها وَليدها.. وَمن قال: أشققت عن قلبه يا أسامة؟ اللهم أني أبرأ إليك مما فعل أُسامة.
هيهات أن يأتي بهكذا دين من قال وَهو يتحدث عن غير المسلمين (فما بالك بالمسلمين): لا تقتلوا امرأةً وَلا طفلاً وَلا شيخاً وَلا راهباً في ديره، وَلا تقطعوا شجرةً وَلا تكرهوا أحداً أن يُبدّل عقيدته..
هيهات أن يأتي بشريعة الغاب هذه التي تُقتلُ فيها قصفاً وَإبادةً أحياءٌ وَأُسَرٌ بأكملها ليس لهم ذنبٌ إلَّا أنهم نائمين وَهاجعين في مخادعهم من قال: لئن تُهدمُ الكعبةُ حجراً حجراً أهون عند الله من سفك دم امرئٍ مسلم.. وَالقائل: إن دماءكم وَأموالكم وَأعراضكم حرامٌ عليكم كحرمة يومكم هذا.
أيها النازيون وَالفاشيون الجدد اللابسون رداء الإسلام زوراً وَبهتاناً.. لقد قتلتم من الـيَـمَـنيين المسلمين الموحدين ظلماً وَعُـدْوَانا مالم يقتل الصهاينة من الفلسطينيين خلال سبعة وَستين سنة، فلا تتحدثوا اليوم عن الإسلام وَلا تتكلموا عن قيَمه وَتعاليمه السمحاء ولا تدّعوا تمثيله، فإن البعد بينكم وَبينه قد تجاوز بعد المشرقين.
(وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ، إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ)..
#امريكا_تقتل_الشعب_اليمني
#USAKillsYemeniPeople