لمن لايعرف محمد الريمي وأسرته ضحية العدوان في مجزرة عطان
#رند_الأديمي
محمد منصور الريمي وأولاده رحلوا معاً في ليلة تتزاحم فيها الأحلام تحت لحافٍ صَيفي
عائلةٌ واحدة من سِت شُقق في عمارة سكنية
في فج عطان إسُتشهِد كُل من في العمارة ومن بين ١٧فرد منهم فلسطينين وسودانين
…..
محمد الريمي هو نازحاً من تعز قبل شهرين بالتحديد …..من تعز
أنهكتُهُ غوغائية “المقاولة”
فلملَمَ صغاره داخلاً بوابةَ المجهُول في أراضي العاصِمة
وقبلَ أشهر من ليلة ٢٥اغسطس
طرقوا كل مكاتب الإيجار ليبحثوا عن شقة صغيرة تنسيهم مرارة حقد المقاولة
فَوجَدوا شُقة صغيرة في عمارة سكنية في منطقة تحمل ذاكرة مزلزلة تأن صيفا وشتاءا
….
عطان تلك المنطقة التي إلتحف رملها جثث أبنائها ودمائهم ذات يوم عطان المنطقة التي ماضيها يشبه غدها وحاضرها
إستقر الريمي وبعد شهرين قرر العدو صب حقده على جماجم لازالت في طور النمو
٩ ابناء لايجيدون السياسة يجتمعون على طاولة صغيرة لامعسكر أمامهم ولا بحر من خلفهم يفرون من خلاله
وضعهم العدو في طاولة ضغوطاته العسكرية
فخلق من دمائهم جيوش مقاومة لاتعرف المساومة ودائماً ما يخفق
1- محمد منصور الريمي ( الزوج )
2- محمد سعد الريمي ( النسب )
3- زوجة محمد الريمي
4- آلاء محمد منصور سعد الريمي
5- أية محمد منصور سعد الريمي
6- برديس محمد منصور سعد الريمي
7- عمار محمد منصور سعد الريمي
8- رغد محمد منصور سعد الريمي
الجرحى :
1- بثينة محمد منصور سعد الريمي
فأما بثينة فهي هنالك تمتد في سرير النكبة ت
تبحث عن من كانوا حولها فلم يعودوا هنا ويالها من رحلة قادمة