المسبب الحقيقي لأزمة المشتقات النفطية
– نسبة 90% من الكميات غير مطابقة للمواصفات، وأغلب الناقلات عبارة عن دِينّات وشاصات وخزانات وأحواض محملة فوق سيارات
– الكميات المطابقة للمواصفات يرفضون بيعها بالسعر الرسمي بإشراف شركة النفط وهذا ما نرفض التعاطي معه
– لا يوجد لدينا أي مانع في إدخال الكميات المطابقة حال موافقتهم بيعها بالسعر الرسمي بإشراف الشركة
– الكميات المتواجدة حاليًا في المنافذ البرية لا تتجاوز 800,000 لتر ولا تصل إلى 1,000,000 لتر
– الاستهلاك المحلي للمحافظات الحرة هو 10,500,000 لتر يوميًا:
5,300,000 لتر بنزين – 5,200,000 لتر ديزل،
ماذا ستفعل لنا المليون لتر ولو كانت جميعها مطابقة للمواصفات؟!
– يريد تحالف العدوان رفع أسعار الوقود وإدخال هذه الكميات ليتحججوا بأنهم يوصلون لنا المواد من المنافذ حتى يستمروا باحتجاز سفن المشتقات النفطية
– تعمل دول العدوان كما لو أصيب شخصٌ بنزلة برد وأتوا لاستبدال رئتيه بجهاز تنفس اصطناعي، يريدون استبدال رئة الجمهورية اليمنية [ميناء الحديدة] بجهاز تنفس اصطناعي وإدخالها في غيبوبة