قراءة تحليليه في تصريحات أبو العباس الناريه “
أحمد أمين المساوى
من مقابلة عادل عبده فارع (ابوالعباس) تتضح الصورة بوضوح عن العدو من عدة جوانب ابرزها
قوله: قاتلت ضد الحوثيين بالحرب السادسة
وقاتلت ضدهم في كتاف
وقاتلت ضدهم في دماج وانسحبت مع بعض الأسلحة التي خرجنا بها من دماج الى مدينة تعز وعدت بعدها للقتال في حاشد
وقاتلت الان في تعز يعني هم ذات الأدوات المستخدمة من البداية حتى النهاية لا هي قضية دفاع عن تعز ولا صد معتدين ولا هم يحزنون
فقط قاتل بادئ الامر ببزة الفرقة الاولى مدرع في الحروب الست بصعدة وفشل ثم انتقل ليقاتل بلحية وثوب قصير في كتاف وفشل
ثم انتقل ليقاتل تحت راية الدفاع عن السنة بدماج وفشل ثم انتقل ليقاتل
تحت راية الدفاع عن الجمهورية في حاشد وبقبع وعسيب وفشل
ثم انتقل للدفاع عن الشرعية بمعوز وحبوه وسيفشل فقط في كل مواجهة يبحث له عن شكل وكنية
لينتهي به الحال بابوالعباس المقاتل دفاعا عن الشرعية وولي أمره سلمان وكلها معارك تنفيذا للأجندات السعودية والأمريكية في اليمن ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين!.